غرام
كان عاصم يستمع فى صمت ويتألم فى داخله كيف لذلك الفتاة الصغيرة أن تتحمل كل هذا وتكون صامدة وتتحدى كل الظروف لتكون متفوقه … وما أن انتهت من سرد قصتها … نظرت إليه بعيونها العسلى ووجهها المضئ كالقمر فى تمامه ..نظره أذابت الثلج وجعلته يريدها زوجه فالحال …ولكنه أراد أن يتمهل ليتأكد من مشاعره .. عاصم : ليحاول أن يهدأ من مشاعره المتوهجه ..
غير الحديث قوليلي بقي : دراستك فى المدرسه علمتك التحدث بطلاقه باللغه الالمانيه غر|p بضحك : لا طبعا ..كان فى منحه مجانيه لكل اللى اجتاز الاختبار وانا قدمت فيه واخدت كورسات كتير الحمد لله كلها كانت مجانيه ..غير كدا محدش كان هيوافق أخدها .. عاصم : ما تعرفيش اد ايه انـL فخور بيكى وجدها تغمض عينيها ببطئ وراحت فى |لنـgم وهى بين يــ⊂يه حملها ووضعها بالسرير ونام هو الآخر بعمق لم يعد يشعر بالراحه فى |لنـgم الا فى وجود تلك الحوريه بجانبه …. عـLـي الطرف الاخر رامز هو واخته رامز : قوليلى يا شمس
شمس بفرحه : والنبي بجد طب قول شكلى هحترمك من هنا ورايح
رامز : المهم تنفذى كل اللى هقولك عليه بالحرف الواحد
وبدأ يشرح لها خطته ……..وكيفيه ايقاع غر|p فى الأخطاء حتى يكرهها عاصم ويبتعد عنها ….
شمس : من الصبح هبدأ التنفيذ …بس قولى Oــش عوايدك يعنى تساعدنى …
رامز بضحك : الحقيقه غر|p طالعه من عنيه واحده زى دى تتحط فى فاترينه …غرام دى ليا انـL Oــش لعاصم ….
رامز : هههههههه وماله شكلى حبيت البلدى دا وعايز اجربه …..
شمس : خلى بالك انت كدا هتلعب بالنار دا Oــش اى حد دا عاصم ..
رامز : الايام بينا ولازم افوز بيها …يتبع
غرام_الاكابر
بقلم #منال_عباس
علقوا ب عشر ذكر لله.. وتسبيح.. واستغفار.. و ملصقات
@الجميع
غر|pالاكابر بقلم #منالعباس
الجزء الرابع. سكريبت 8
بعد أن عاد عاصم هو وغرام إلى حجرة نومهما
غر|p : عاصم
عاصم : نعم يا رgح عاصم
غر|p : انـL خـ|يفه اوووى ما افتحش وأشوف تانى
عاصم : أن شاء الله هترجعى تشوفى انـL واثق فى ربنا وانتى مؤمنه …
غر|p : طب انت ذنبك ايه تكمل حياتك مع واحدة عاميه …
وضع عاصم إصبعه عـLـي شفتيها
عاصم : هشششش …انتى Oــش زوجتى وبس يا غر|p ..وما تقوليش كدا تانى انتى حياتى يا غر|p وأخذها بحضنه كى تطمئن ##
غر|p وهى تتنفس رائحه عاصم التى تعشقها …
غر|p : تعبتك مــcـــ|يــ| يا حب عمرى …
عاصم : تعبك راحه حبيبتى ..يلا تعالى فى حضنى علشان ننام واغلق نور الاباجورة وأخذها فى حضــ# #ـــنه وراح فى نـgم عميق …..
عند أدهم