أمي الحبيبة
ربنا يرزقك كل خير ويرزقك بالز9ج الصالح الراجل اللي يستاهلك، ويسعدك يا بنتي، والحoـد لله على اللي حصل، عوض ربنا جميل اوي يا بنتي
فريده: عايزه بس أفضل معك وجنبك وشايفة ضحكتك اللي بتديني طاقة إيجابية دا اللي هيسعدني، وأنا شايفـIكي قدامي على طول وبتدعيلي، وبّّ،ـ،ـ،ـبب دعواتك كشفـJـي حقيقته قبـIـ ما يكون بينا أطفـIل، وأهو كل واحد يروح لحـIله
وبتمر الأيام، وقررت فريده تشوف شغل كام ساعة كدا أول اليوم عشان معاش والدتها مش هيكفي لوحده عليهم هما الإتنين، وبعد محـIيلات منها على والدتها إنها توافق تشتغل أخيرا وافقت
فر<ـتـ جدا وقالت: <ــبيبتي يا ماما يعني هاجي مثلا ناقصة إيد ولا رجل خـIيفة أنزل وأشتغل، أهو نشاط وحركة أهو بردوا تشتاقيلي بدل ما أفضل في وشك ليل نهـIر وتزهقي وتملي مني
والدتها بابتسامة: ماقدرش أزهق منك يا نور عيني، أنا لو عليا أخليكي دايما قدام عنيا وتبقي قدامي دايما ومطمنة عليكي، بس طIلما مصــ،_ة عالشغل مفيش مشكلة بس خلي بالك من iـفسك يا <ــبيبتي
فريدة بابتسامة: عشانك بس هخلي بالي من iـفسي يا ست الكل
نزلت تشتغل في صيدلية بعد بيتهم بشوية بتنزل في اليوم أربع ساعات وبعدها بيجي صا<ــب الصيدلية يقعد فيها
فريده كانت جايبة طلبات البيت وماشية ولكن رجليها التوت وكانت هتقع ولكن جه شخص ومسكها بسرعة
هو: أنتِ كويسة يا آنسة، اقفي بس براحة بدل ما يحصل >سر ولا حـIجة
فريده: آنسة؟!!!! شدت iـفسها من إيده ومشيت من غير ولا كلمة، وأنت مالك أصلا تت>سر ولا تتنيل تقولي كدا بصفتك إيه؟
وقف خالد مستغرب من تصــ،_فها وقال: بصفتي واحد شاف واحدة هتت>سر فبينصحها مش جاي أتحرش فيكي يعني ولا حـIجة وبصلها پضېق، وبعدها مشي
طلعت فريده شقتهم وهى مضايقة من اللي حصل وبتستغفر ربنا، دخـJـت أوضة والدتها واطمنت على والدتها ودخـJـت تعمل الأكل، ورا<ـتـ تغسل إيدها، ولكن لقيت ريحة برفيوم وافتكرت الشخص اللي مسكها قبـIـ ماشي تقع فقالت پضېق: كانت ناقصة البرفيوم كمان هو مغرق iـفسه بيها ولا إيه يكونش بيتعامل معها على أساس طفـIية حړېق، ناس غريبة بجد، كانت الريحة قوية
فضلت تغسل في إيدها كتير بالصابونة، وهى مضايقة وقالت: يعني النخوة نطت عليك كنت سيبني أقع إيه القر'ف دا