المزاد
ماما هشام: معلش ياست هانم حقك عليا اصل .. اصل الواد ابني تعبان وكنت ... ( ولسه بتكمل كلامها )
ماما نورسين نزلت بالقلم علي وشها
ماما نورسين: انتي ازاي ياغبيه انتي تحرقي الرز انتي عارفه الرز اللي حرقتيه ده بكام وبنجيبه من بره مخصوص ولا لاء
ماما هشام بقت حاطه ايدها علي وشها من القلم اللي اخدته وصعبت عليها نفسها ودموعها بقت تنزل منها وبقت تبص لماما نورسين وبس
بقلمي مآآهي آآحمد
ماما نورسين: ايه بتبصيلي كده ليه مش عجبك كلامي
ماما هشام : لا ياست هانم عاجبني
ماما نورسين: لا انا شيفاكي بتبصيلي بس كده مش تمام وعشان كده انتي هتاكلي الرز اللي انتي ح@رقتيه ده
ماما نورسين: لو ما اكلتيش الرز اللي انتي حر@قتيه حالا اعملي حسابك ان انتي وجوزك وعيالك الاتنين هتبقوا في الشارع حالا
ماما هشام فتحت الحله وبقت تحط في الطبق الرز اللي اتحرق وهو اسوووووود وبقي فحمه حرفيا
وبقت تاكل منه وهي بتاكل منه دموعها كانت بتنزل منها وحمزه كان عمال يصرخ وهو اصلا تعبان وهشام كان باصص لمامته وهو بيعيط عليها ومش عارف يعملها ايه وهو شايف مامته كده ولسه هيتكلم راحت مامته بصاله انه مايتحركش من مكانه وماما نورسين كانت واقفه استنت خالص لما ماما هشام خلصت الحله كلها وبوقها بقي اسوووود راحت مشيت وهي ماشيه
بقلمي مآآهي آآحمد
( في الوقت الحالي)
هشام كان قاعد علي المكتب بتاعه والشاشه كانت قدامه اللي بيراقب منها نورسين وهي في الزنزانه بتاعتها
مره واحده ام محمد بقت تنادي علي هشام
ام محمد : هشام بيه
هشام : سرحان وبيفتكر اللي كان بيحصل زمان
ام محمد : ( بصوت عالي) الله ياسي هشام بيه ماترد عليا بقي يااختي
هشام اتخض وفاق من مكانه
هشام : في ايه يا ام الزفت انتي
ام محمد : حضرت الحمام اعمل ايه تاني
ام محمد : ايوه تلبسه وماله ياخويا ماتلبسهوش ليه ؟
بقلمي مآآهي آآحمد
ام محمد اخدت المفتاح ودخلت علي نورسين وفتحت الباب
عليها لاقيتها واكله الرز المحـړوق والباقي كان واقع علي الارض
نورسين : مايه عايزه مايه
ام محمد : ياحبيبتي ياختي عايزه تشربي
نورسين : ايوه ھمـ،وت عايزه اشرب
ام محمد : تعالي .. تعالي معايا وانا هشربك
ام محمد شافت كده
ام محمد : ياعيني ياختي كنتي عطشانه اوي كده منه لله المفترى بيعمل فيكي كده ليه
هشام مركب كاميرات صوت وصوره
هشام : ( بزعيق) يا ام الزفت 😡
بقلمي مآآهي آآحمد
ام محمد : اه يقطعني نسيت انه بيسمع وبيشوف كل حاجه في الشقه
نورسين :( وهي تعبانه ومش قادره تقف )
نورسين : انا .. انا تعبانه وعايزه انام
ام محمد : لا ياختي تنامي ايه ده انتي ىازم تستحمي وتبقي نضيفه استحمي ياختي الاول وبعد كده اعملي اللي انتي عايزاه
بقلمي مآآهي آآحمد
ام محمد دخلت نورسين الحمام وبقت تقلعها الفستان اللي كانت لبساه كان فستان مترب وعليه تراب ويقرف ومقطع ونورسين من كتر ما كانت متبهدله كان شعرها مشبك في بعضه ورجليها كلها طينه وقـ،ـرف
واول ما قلعتها الفستان
هشام كان شايفها من الكاميرا اتعدل من مكانه وهو بيبص عليها وقرب من الشاشه
ام محمد راحت بصت للكاميرا اللي في الحمام هي عارفه مكانها
ام محمد : ماتبصش احميها الاول
نورسين خبت جسمها بسرعه بأيديها
نورسين : بتكلمي مين
ام محمد خدت فستان نورسين وحطيته علي الكاميرا
ام محمد : ده انا بكلم نفسي ياحبيبتي ساعات كده بتهبل في دماغي
نورسين طلعت في البانيو وقعدت والمايه بقت تنزل عليها وحست بأحساس جميل اوي بقالها فتره كبيره ماحستهووش
المايه حرفيا بقت سوداااااا من كتر ما نورسين كانت فعلا معفنه
ام محمد : انتي بقالك قد اي ماستحمتيش ياختي
نورسين : ههه ماتعديش
ام محمد : طيب انا هطلع عشان احضرلك هدومك تكوني انتي استحميتي والبسي البرنص ده ياحبيبتي
نورسين بقت تغسل شعرها كويس اوي بالشامبو وجسمها وبقت تفتكر وهي كانت كل الحاجات دي تحت امرها في يوم
والرفاهيه اللي كانت عايشه فيها وحالها دلوقتي وبعدها قعدت في البانيو وربعت رجليها وبقت ټعيط .. ټعيط والدش مفتوح والمايه نازله عليها
ام محمد فتحت الباب نورسين بسرعه مسحت دموعها
ام محمد : خلصتي حمى ياختي
نورسين : ايوه خلصت