الأربعاء 27 نوفمبر 2024

حور

انت في الصفحة 9 من 17 صفحات

موقع أيام نيوز


و لأن رابح حس انها فعلا مرهقة و كان يوم صعب وافق
دخلت حور الاوضة و هى مش مصدقة أن كل ده عدت بيه و قررت تاخد شاور و تنام و هى تخرج من الشاور و هى بالفوطة لتجد من يمسك بيها و يلف يده حوالين ج*سدها
فهد : هتكونى الليلة مل*كى يا حور و هخليى ابويا يكتب كتابنا
و فجاة …….

 

 

 

Stop
يا ترى ايه حصل و فهد ازاى يعمل كده فى مرات اخوه و هل يعرف اصلا أن حور اتجوزت رابح و الاهم رابح هيلحق حور و لا

 

هى تخرج من الشاور و هى بالفوطة لتجد من يمسك بيها و يلف يده حوالين ج*سدها

فهد : هتكونى الليلة مل*كى يا حور و هخليى ابويا يكتب كتابنا

و فجأة ير*مى بها على السرير.

حور : فهد انت بتعمل ايه ده حړام

فهد برغ*بة عمياء : هنتجوز يا دار الروايات حور متخافيش يا مز*ة

حور : نتجوز ايه افهم أنا مرات اخوك ازاى

فهد ابتعد للحظة : مرات اخويا ايه يا بت انتى هتستعبطى رابح عمره ما يتج*وز الاشكا*ل الز*بالة دى

فهد : و الله لاخليه دار الروايات يطلقك يا رخي**

و ابتعد و خرج من الغرفة و كان حور مصډومة من اللى حصل و خايفة جدا و كانت عايزة تحكى لحد بس خافت لأن ببساطة محدش هيصدقها و كلهم شاكين فيها

لبست حور و نزلت بسرعة على جناح دار الروايات رابح المفروض انهارده الصباحية و يأتى الكثير من المباركات للعروسين

 

اول ما حور نزلت الجناح كان دار الروايات مضلم جدا اقتربت براحة جنب سرير رابح تفتح الستارة و لكن قبل ان تمد ايدها لقيت ايد محاۏطة خصر*ها دار الروايات و تسحبها تجاه السرير كان رابح

حور شقهت بخضة مع صـ،ـرخة بسيط

رابح: اياكى بعد اكده اكون نايم دار الروايات و تنورى الاوضة

حور بصت بخۏف منه و هى تميل راسها بالتأمين على كلامه

رابح بص لقى فى حاجه فى دار الروايات رقبتها زى كڈم .ة او علامة مل*كية احدهم

 

10 

انت في الصفحة 9 من 17 صفحات