زوجتي الشابة
ماكنتش عارف أعمل إيه ولّا أكلم مين وقبل ما أفكر حتى،، حسيت بيها بتجري ناحية الباب وبعدها بدأت تخبط عليه وهي بتصرخ وتقول_
الحقني يا حج ابراهيم،، افتح الباب والحقني..
كنت خلاص رايح أمد أيدي على الأوكرة وأفتح الباب لما حسيت بهبدة فيه اتهز من شدتها الجدار اللي فيه الباب والأرض من تحتي وكإنه زلزال بيهز الشقة
كلها،، ونور الشقة قعد يرعش لثواني لغاية ما سمعت صوت صريخها
بيبعد عن الباب وصوت حاجة بتزحف مع صوت خطوات تقيلة وكأن حد بيشد جسمها عالأرض
وقتها كنت مرعوب ومش عارف اعمل ايه لكن لما صوت الزحف اتقطع ورباب بدأت تصرخ تاني وكأن حد بيقطع في جسمها روحت متصل بأمها…
كانت دارهم قريبه من هنا،، قلت لها الحقيني فمافيش خمس دقايق ولقيتها بتخبط على الباب ومجرد ما دخلت وسمعت صريخ بنتها راحت على باب الأوضه فتحته وقادت النور وجريت على بنتها اللي كانت
مرمية ع الأرض في ركن الأوضة وإكتافها ودراعاتها ورجليها عليهم خربشات حمره طويلة بلون الدم
بغيظ واستغراب وانا واقف على الباب متسمر في مكاني لغاية ما ام رباب اخدت بنتها نيمتها على السرير وفضلت معاها لحد ما هديت خالص وبعدين سألتها إيه اللي حصل،،
فحكيت إنها بعد ما غيرت هدومها وانا طفيت النور وحاولت المسها فماكانتش بتحس بايدي أصلا لكن بعد ما قيدت النور شافتني كأني شيط0ان ضخم جسمه كله متغطي بشعر ابيض مدبب وليه قرنين حمر وعينيه سود
مافيهاش بياض وبوقه بينزل زبد أخضر فقعدت تجري مني لغاية ركن الأوضة ولما قربت انا منها أغمى عليها
ومابقتش حاسه بحاجه..وبعدها بشويه فاقت لقيت باب الأوضة مقفول والأوضة رجعت ضلمه تاني ً
فجريت ع الباب تخبط عليه لما حست بنفس الشيطان ظهر جنبها وبيمسكها من شعرها وبيشدها ناحية ركن الأوضة مرة تانيه وبيوشوشها في ودنها بصوت غليظ
“لو دخل العجوز هكسّر عضمه..
لغاية ما رماها في ركن الأوضة وساعتها بدأت تخربش في جسمها وهي مش قادرة تحوش نفسها لغاية ما عملت الخربشات دي كلها وبعدها امها وصلت …
ففضلت امها معاها لغاية ما راحت في النوم وبعدها سابت النور قايد عليها وطلعت انا وامها بالراحة للصالة وبدأت أحكيلها اللي شفته انا،، ولما خلصت قالت لي
_كده واضحة زي الشمس إن في حد عامل عمل لبنتي عشان ماتدخلش عليها يا حج ابراهيم،، وعمل سفلي شديد،،
ومين دا اللي يستجري يعمل عمل لمرات الحج ابراهيم
_شوف انت بقا يا حج انا ماعرفش،، مراتك ام محمد ماكانتش موافقة وابنك محمد انا عارفه بالعمايل اللي عملها عشان الجوازة ماتتمش حتى امك الحجة
زكرية نفسها كانت رافضة الجوازة،، كلهم كانوا مستكترين عليك تتمتع بصحتك وفلوسك وخايفين انك تجيب من بنتي عيل ولا اتنين ويشارك عيالك الكبيرة مع إن ماحدش عارف مين هيورث مين