قصة رائعة
نجوي بعند ( علاقتى بيه زي علاقتى بيك بالظبط) قرب منها وبقي يضربها بالاقلام ع وشها
( ما هو الو’سخ هيفضل و’سخ، طول عمره، ضيعتينى وخلتينى قتلت مراتى لما شكيت بس انها تعرف عننا حاجه، بديتك عليها ي وسخه)
نجوي ( انت فاشل وصايع وخايب وعمرك ما كنت ر’اجل، طول عمرك عايش على قفايا وقفاها)
وليد قرب منها وشدها من شعرها
( انا فاشل وخايب، ده لولا معرفتى بالظابط كان زمنا انا وانتى في كلبوش ي خاينه)
يعقوب بيبص لعشق اوى وبيوشوشها
( شوفتى بقي انى مليش علاقه، وهما الاتنين يستاهلوا اللى هيحصل فيهم)
وليد ( بقي انتى تخونينى مع يعقوب)
عشق ليعقوب ( يلا بسرعه هات الچركن وهما بيتخانقوا كدة ومش واخدين بالهم)
وفعلا دخل الحمام جاب الچركن وفضى شويه منه تحت عتبه الباب وطلع ولاعه ولسه هيدوس عليها
عشق مسكت ايده ( اصبر، هات مفتاح باب المكتب)يعقوب طلعوا من جيبه وهى خدته منه
قربت من الباب وفتحته من غير ما يحسوا
بصت ليعقوب علشان ينفذ، بعدت عنه
ومسك الولاعة وولع بيها وراماها ع البنزين
النار مسكت في المكتب، يعقوب بيبص عليهم
عشق استجمعت قوتها وطردت الخوف من قلبها
وجريت عليه بسرعه رهيبه وزقته جوه الاوضه بعزم ما فيها وقفلت الباب وخرجت جررري
__ خرجت عشق جري ع الفيلا ومن ناحيه تانيه الناس بلغت عن ال’حريق والاسعاف جت هى والبوليس، خرجت نجوي ووليد ع التوريلا ج’ ثث
م’تفحمه، ملامحها مختفيه وكان مصير ظلمهم وخي.انتهم ال’ مoت، اما يعقوب كان عايش بس حالته حرجه، بين الحياه وا’لمoت
الصاوى: نجوي، لا حول ولا قوة الا بالله، انا مش مصدق، يعنى نجوي وليد م.اتوا، طيب ويعقوب
عشق سمعت اسمه وقفت جمب الصاوى
الصاوى: اه، اه، طيب وقفل السكه
عشق بتمثيل: في اي ي بابا مالها ماما
الصاوى بعياط وانهيار قعد ع الكرسى
( امك ووليد ماتوا ي عشق وخلاص بقينا لوحدنا)
عشق بصدم#مه ( ويعقوب)
الصاوى ( كان عايش بس حالته كانت خطيره،ما كله بسببه، الظابط قالى انه اعترف ان هو اللى و’لع فيهم بسبب انهم اختلفوا في مشروع مشروعهم اللى فشلوا فيه وبعدها قابل وجه كريم)
__وبعد التحقيق فى الحاد.ث وقفل ملف القضيه بإن المذنب ومرتكب ال’حريق يعقوب اتوفي بعد ما ح.رق المكتب بيهم انت.قامًا منهم، أصدرت النيابه قرار بد.فن نجوي ووليد ويعقوب ولما الظابط بلغ عشق علشان تستلم ج’ ثه امها، قالت إن تربهم بايظه وغرقانه بالمياه ومفيش مكان لد.فنها وطبعا ده من ورا الصاوى، أصله تعب بسبب حزنه ع نجوووي، وطلبت عشق ان يدفنوا نجوي في مد.افن صدقه…
وتم تسليم وليد ويعقوب لأهاليهم…
__ بعد مرور اسبوع ع ال’ حادث، عشق كانت قاعده مع الصاوى علشان تعبه وطبعا من صدمته في م’وت يارا ومراته نجوووي، نزل من اوضته وطلب من عشق ان تجيب حمزه يقعد معاه وفعلا طلعت اوضته غيرتله ولابسته ونزلته لجدو
في اللحظه دي نسمه كانت جاية تزور عشق وتطمن عليها ولما وصلت كانت عشق شايله حمزه ولما شافت نسمه ادت حمزه لصاوى