عروستي

(اللى كان ف الفلاشه)
صور ومقاطع فديو ل سمااا مع شباب كتير
ولاد عمها قرايبها جيرانها صحابها الناس المحيطه بيها
اسر من حبه فيها كان نفسه يقربلها ويكلمها ويعترفلها بحبه الشديد ليها بس للاسف
سما ماكنتش بتديلو فرصه يكلمها وحتى لو كلمها متدلوش ريق حلو خالص
ف الفتره دى بباها كان تعبان ف مكنش بيروح الشغل  لانه خلاص كبر ومش قادر وف نفس الوقت كان عايز علاج وكانت المصاريف كتير وسمااا هى بنته الوحيده ف اطرت أنها تشتغل اى حاجه علشان تجيب منها فلوس تصرف بيها ع بباها المريض وف نفس الوقت مكنتش تقدر تقول لبباها أنها بتعمل كده علشان ميتعبش أكتر وتفهمو أن الفلوس اللى بتتصرف دى هى فلوس شغله 

ومتقلوش أنه أتوقف من الشغل اصلا والمرتب وقف لأنه كان بيشتغل ف شركه خاصه
كان فاكر أنه علشان قضى عمره كله فيها أنهم هيقدروه ويخلو المرتب بتاعه شغال زى م فهمه المدير لكن بمجرد تعبه الشركه استغنت عنه وعن خدماته وقررت وقف مرتبه بداعى التقصير ف العمل!

ف سما قررت تشتغل ومتقولوش علشان خافت عليه يتأثر أكتر ف اشتغلت ف شركه دعايه وإعلانات وكان طبيعه عاملها تسويق منتجات الشركات ف كانت مجبره أنها تقف مع ده وتتعامل مع ده علشان تقولهم ع الحاجات دى

 والناس تروح تشترى ف تعمل اوردرات كتير وبالتالى دخلها يزيد وفعلا عملت كده وحققت نجاحات كبيره
بس ف ظل كل ده اسر من حبه ليها كان بيتابعها علطول وحاطط عينه عليها ف كل وقت وكل أما يشوفها واقفه مع حد أما يصورها فديو او صور كتير
لأنه كان كل م يقرب منها او يتعامل معاها كانت بتصده علشان ميسالهاش انتى كنتى واقفه مع ده ليه او بتعملى ف المكان ده اى لأنها مكنتش حابه أنها تعرفه أنها بتشتغل علشان تصرف ع أبوها المريض اللى هو صاحب بباه وبالتالى ممكن يقوله ف ممكن يموت فيها

ومع ذلك كان ف إعجاب له من ناحيتها ولكن هى كانت بتخبى ده علشان متضعفش قدامه وتخليه يقرب

 منها ف تعرفه كل حاجه وضيع منظر بباها وتقل منه قدامه لانه عارف أنه غنى وعلشان بردو ميستفقرهاش ف يسبها
لكنها كانت بتتعذب وهى بتعمل ده ولكن كان غصب عنها
فقرر