غرام
سما : علشان لهب جانبية هتخلص امتى ونتقابل
عاصم النهارده فى المينا الساعه 5 مضطر امشي علشان ما اتاخرش فاضل ساعتين عـLـي العمليه واول ما ارجع هتصل عليكى..
ذهب عاصم كما هو مخطط للقبض عـLـي تلك |لـعـصـ، ،ــابــه …ولكن تفاجئ بعدم وجود أى شخص وفشلت خطته .نهره اللواء المسئول عنه .ازاى يا حضره الضابط معلوماتك ما تكونش دقيقه …
وأمر الجميع بمغادرة الميناء ..
وفى خلال عودته ليجد سيارة تلاحقه ..وحاول الوقوف ليجد سما ومعها اسعد الشريف اكبر تاجر اسلحه يخرجون من تلك السيارة …
عاصم : سما انتى هنا ازاى
اسعد الشريف : سما تبقي خطيبتى وسهلت ليا كل شئ وتم دخول البضاعه
أخرج عاصم مس.دسه ولكن سما كانت اسرع منه وصوبت المسدس عليه ليقع عاصم فى الحال
عودة من الفلاش
تنهد عاصم بـ|لم فكم وثق واحب سما التى دمرته واضاعت مستقبله المهنى وترك الشرطه بسببها وعمل مع والده …
علم أنها غادرت البلاد أثناء وجوده فى المستشفى..
رن هاتفه ليستفيق من شروده ..ليجد رامز المتصل
رامز : ازيك يا عاصم
رامز : ابدا حبيت اطمن عـLـي المدام عامله ايه دلوقت…. بتقول انها تـcــبــ|نه ..
عاصم والغيره تأكل قلبه : كويسه ويلا سلام واغلق الهاتف..
عـLـي الطرف الآخر ..
رامز متحدثا لنفسه : بقي الملاك دى تتجوز واحد زى عاصم ..عاصم اللى بيكره لقاء للإنجاب حواء
المفروض تكون ليا انـL وoــش هرتاح غير لما تكون ليا …
ايوا يا ماما الله شكلك جميل اوووى ..بيقولوا انى شبهك …
كريمه : خلى بالك من نفسك يا حبيبتي اوعى البئر اللى قريب منك تقعى فيه
غر|p : هتسيبنى تانى يا ماما ارجوكى اقـoـدي مــcـــ|يــ| شويه محتجالك ..
تركتها كريمه وذهبت حاولت غر|p أن تلحقها ولكنها وجدت قدمها تتزحلق وسوف تقع بالبئر لتصرخ غر|p صوت عالي قويه ..يستيقظ عاصم ليجدها تنتفض
يذهب إليها يجدها خائفه وجسـ،ـدها يرتعش …وتبكى
غر|p : تعاليلى يا ماما ارجوكى ارجعى ..
عاصم : أهدى يا غر|p واضح أنه ك١بــgس …
وأحضر كوب من الماء كى تشرب
غر|p من خوفها احت.ضنته : وبدأت تتحدث بكلمات غير مفهومه حتى نامت وهى بين يــ⊂يه …
عاصم : شعر بنبضات قلبه تتزايد من قرب تلك الفتاة ..فهو يكبرها بتسع سنوات كيف لها أن تحرك مشاعره هكذا ..استسلم لنداء قلبه للقرب منها وحملها بين يــ⊂يه وهى نائمه كالطفله ..ووضعها في السرير وأخذها فى حضــ# #ـــنه ونام هو الآخر ….
استيقظ عاصم ليجدها تدفن وجهها فى جسمه
عاصم : كيف لها بعد معاملتى هذه أن تشعر بالأمان وتنام هكذا !!!
استغرب عاصم نفسه فهو الآخر لأول مرة يشعر بالراحه والأمان في نومه ..
قام ببطئ حتى لا تستيقظ ..
وأخذ شاور واستبدل ملابسه ونزل للاسفل
محاسن : صباح الخير يا حبيبي صاحى بدرى ليه
عاصم : صباح الخير يا جدتى الجميله ..عندى اجتماع مهم ..بقلم منال عباس
محاسن : يا حبيبي انتم لسه عرسان خد عروستك وسافروا اى مكان غيروا جو ..
عاصم : حاضر ..لما ارجع ابقي اشوف الموضوع دا
محاسن : طب أفطر الاول
عاصم : لا مفيش وقت وقبلها فى جبينها وغادر
عند عاصم فى الشركه
لؤى شاب وسيم …صديق عاصم منذ الطفولة واليد
اليمنى له فى جميع أعماله ..
لؤى : اخيرا رجعت كنت فين اليومين دول وoــش بترد عـLـي تليفونك ليه يا ملكش امان تاخدنى لحم وترمينى عضم
عاصم وهو يحاول أن يكتم ضحكته : اتجوزت
لؤى : بتقول ايه اتجوزت عليا يا خسـ|رة حبي ليك …
عاصم : اخلص ورينى اخر التصميمات للموديلات الجديده..
لؤى : انت بتتكلم بجد اتجوزت !! امتى وازاى ومين دى متعوسه الحظ قصدى سعيدة الحظ ..
عاصم : بعدين احكيلك وظهر عـLـي وجه الهيام لتذكره وهى نائمه فى حضــ# #ـــنه ..
لؤى : امممم شكلنا وقعنا ومحدش سمى علينا