غرام
تملأها الدموع ..
غر|p ترجع خطوات للخلف ..
أنه ليس الرجل الذى أحضرها أنه شاب غايه فى الوسامه ..
نظرت له وهى غارقه فى بحر من الأفكار كيف لشاب بهذا الثراء أن يتزوج بفتاة فقيرة وبهذا الأسلوب …
يقطع تفكيرها
عاصم : انتى ما بتسمعيش ولا ايه غـgري البسي اى حاجه من الدولاب وطول ما انـL موجود Oــش عايز اشوف وشك امامى يا اما استحملى اللى هيحصلك
نزلت دموعها بغزارة ما ذنبها فى هذه الحياة أن تولد يتيمه فقيره لا سند لها ولكنها تؤمن بأن الله الواحد الاحد سيعوضها خيرا ذهبت من أمامه دون أن تنطق بأى كلمه وفتحت الدولاب لتجد العديد من الملابس الفاخره وكلها برندات والغريب انها تناسبها .خافت أن تسأل فينهرها أخذت دريس ابيض G⊂خلت التويلت لاستبدال ملابسها…
اعرفكم بعاصم عـLـي ما غر|p تخــ|ــص بقي..
عاصم شاب طويل قمحى اللون وسيم رياضي كان يعمل ضابط شرطه والان يدير شركات والده عـ،صبي جدا ولكنه طيب القلب يدارى طيبته خلف قسوته فلا يريد أن يظهر ضعفه مرة أخرى أمام أحد ..هنعرف حكايته مع الاحداث ..
تخرج غر|p من التويلت ..فكانت كالبدر فى تمامه ..
نظر لها عاصم واستغرب لجمالها الآخاذ ..كيف لفتاة بهذا الجمال أن تق.بل بزواج كهذا .إذا فهى كجميع الفتيات يغريها المال ..نظر لها نظرة استحقار ..
سمعت طرق الباب ..
عاصم : ادخل
فكانت الخادمه ومعها صينيه مليئه من خيرات الله
عاصم : حطى الصينيه وأخرجى
كانت غر|p تشعر بالجوع ١لشـــ⊂يــ⊂ فهى لم تتذوق اى طعام منذ الأمس ..
ذهبت كى تأكل
عاصم : انتى مجنونه عايزانى أفطر مع ف ل ا ح ه
ج ا ه ل ه زيك
غر|p : آسفه
وذهبت تجلس في الأرض بركن فى الحجره
بدأ عاصم بتناول إفطاره ##
أما غر|p فقد دفنت وجهها بين قدميها ..تعانى الجوع والظلم ..
انتهى عاصم من طعامه ..
عاصم : انتى يا زفته لم ترد عليه
استغرب عاصم لعدم ردها ذهب ليهزها وينادى عليها
ولكن لا رد منها
عاصم بعصبيه : قومى انتى هتمثلى عليا انـL ..
ولكن لا رد ..
جذبهـ| عاصم من يدها لتقع فاقده للوعى ……يتبع
غرام_الاكابر
بقلم #منال_عباس
## سكريبت 3 و، 4 و5و6و 7 ❤غرام ❤ اسف ع التاخبر نزلتلكم خمس أجزاء تعويض اهو
جلس عاصم لتناول الإفطار
وضعت غر|p وجهها بين رجليها وجلست فى ركن فى الحجرة تعانى الجوع والظلم ..بدأت تشعر بالدوار
انتهى عاصم من تناول الطعام
عاصم : انتى يا زفته لم ترد عليه ..
استغرب عاصم عدم ردها ذهب لينهرها وهزها فى كتفها ظنا منه أنها نائمه ولكن لا رد منها ..
عاصم بضـــ،،ــيق وعصبيه : قومى انتى هتمثلى عليا انـL …ولكن لا رد منها
جذبهـ| عاصم من يدها لتقع فاقده للوعى ..
حملها بيديه ووضعها بالسرير ..وحاول افاقتها ولكنها لا تفوق وكأنها Oــستـــ،،ــسلمه للمoت لعلها تجد راحتها فيه ..
ظل عاصم يحاول افاقتها وأحضر المياه ورشها فى وجهها وأحضر البرفان ..ولم تستجيب شعر بوخزه فى قلبه ..هل مـIتت !! نفض الفكره عن رأسه وتذكر أنه يجب أن يعمل لها تنفس صناعي
وضع فمه فوق شفاتيها شعر برعـ،ـشه تسرى فى أنحاء جسده وبدأ يعمل شهيق وزفير عده مرات حتى بدأت تستفيق
فتحت غر|p عينيها ببطئ وهى تتنفس بصعوبه فهى فتاة نحيفه أما هو كان فوقها ووزنه ثقيل عليهاغر|p وهى تحاول أن تنهض بصعوبه ..
عاصم : خليكى مكانك ما هو انـL Oــش فاضي ليكى كل شويه تقعى واشيلك والحوارات دى ..ولما تفوقى الاكل عندك ابقي كلى ..ونظر لها نظرة غير مفهومه ..دخل التويلت اخذ شاور سريع وخرج عا$ري الصدر يرتدى برامودا فقط