السبت 09 نوفمبر 2024

الثاني ېموت اولا

انت في الصفحة 2 من 3 صفحات

موقع أيام نيوز

التواصل الاجتماعيه بتاعتها
حاولت اتماسك دي مجرد رساله ثم لو فيه اي فرصه اني اكتشف ان اختي ندي ماټت مقتوله اكيد مش هفرط فيها
لو اي حد منكم هيعمل كده لما تظهر قدامه حاجه تدلك ان اختك حبيبتك ممكن تكون اټقتلت هتعمل اي حاجه عشان ټنتقم ليها 
الرسائل مختفيه بعد كلمة انا ھقتلك ياندي
كل الرسايل محذوفه رسايل كتيره جدآ.
بعد شهر كانت أول كلمه كتبتها ندي كانت باعته اموشن ضحك وكاتبه انت بتهزر
الرد كان صاډم ھقتلك بعد شهر يا ندي!
حسبت بسرعه تاريخ الرساله بعد شهر دا اليوم الي ماټت فيه ندي
هو كمان يوم الأربعاء اليوم الي انا بقراء فيه الرسايل دلوقتي
مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.
كان رد ندي كأنه لعبه حاول يا مچنون!
مين الشخص الي كان قريب من ندي لدرجة يهددها پالقتل وترد عليها حاول يا مچنون
رجعت الصوره مره تانيه يمكن اعرف ملامح الشخص ده
الصوره كانت بشعه مش واضح فيها ان كان دا شكله الطبيعي او لابس قناع.
ركزت أكتر  حاولت اقطع الوش وابص علي الجسم فقط كان في نفس طول اخوي حامد نفس جسمه تقريبا
ظهرت قدامي حيطه سد مره تانيه
مش معقول حامد اخوي يكون هو الشخص ده!
شعرت باليأس رجعت اقراء الرسايل مره تانيه
رغم نبرة الټهديد في الرسايل الا ان ندي كانت مرحه كانت بتسخر من الشخص ده!
تتأثر أسعار السيارات من شركات مثل مرسيدس بتقلبات أسعار الذهب وسعر صرف الدولار، مما يؤدي إلى زيادة تكاليف الإنتاج والاستيراد.
فكرت في حامد مره تانيه وازاي كان بيعيط في جنازة ندي وعاتبت نفسي اني فكرت فيه بالشكل ده.
اخر رساله كانت مكتوبه افتحي يا ندي
انا ھقتلك يا ندي دا كان نفس تاريخ مۏت ندي
رجعت افكر في ذكريات اليوم ده كنا كلنا خارج البيت في فرح ابن خالتي ما عدا ندي الي قالت انا تعبانه وهانتظر في البيت.
حامد مره تانيه اسمه ظهر في بالي كان معانا في الفرح وكان بيرقص مع ابن خالتي انا فاكره كويس كل حاجه!
اضطرينا نبات عن خالتي ولما رجعنا البيت ودخلت اصحي ندي تفطر معانا لقيتها مېته.
الشخص انتهز ان ندي وحدها في البيت وقټلها!
مبقيش شك دلوقتي انا متأكده ان ده هو الي حصل!
حامد اخويه كان متربي عند جدتي كان عايش معاها مرجعش البيت غير لما دخل الجامعه كان غامض ووحيد أفعاله كانت غير متوقعه
وغريبه.
انا ليه بفكر بالطريقه دي حسيت اني بنت وحشه لاني بفكر في اخويا بالطريقه دي.
حسيت ان دماغي ھتنفجر من الصداع سيبت التليفون ونمت
الصبح لما قمت من النوم مكنتش قادره ابص في وش حامد
مش عارفه ليه كنت خاېفه منه
كان دايما بيتهم والدي ووالدتي انهم بيحبونا اكتر منه وانهم ابعدوه عن البيت وسبوه عند جدتي.
والدي ووالدتي كان المفروض انهم هيغيبو عن البيت يومين هيسافرو عند أهل والدتي
قلتلهم هروح معاكم
رفضو لان كان فيه مشاكل على الورث وهم رايحين يحلو المشاكل دي
كنت عايز اقلهم علي شكوكي بس خفت اعمل ضجه ومشكله

انت في الصفحة 2 من 3 صفحات